لو فكر كل أحد بالطريقة التي أفكر بها كلما شرعت في عمل لما أتم أحد شيئاً , فأنا أحمل نفسي حملاً وأدفعها دفعاً حتى تنتقل من حالة السكون إلى حالة الحركة , فيما بعد لا أتأثر بقوى الاحتكاك ولا تجبرني على التوقف مرة أخرى , ولكن القوة الدافعة الأولى هي المشكلة , الآن ما علاقة هذا بما نحن بصدده؟!
لا أدري , فقط أحببت أن أعلل لغرابة أن تكون أول مشاركة لا تحوي أي شيءء سوى ما سبق .